سامسونج
كانت بدايتها صناعة الآيسيهات وكروت الذاكره ثم دخلت صناعة الهواتف ثم إلى بقية منتجات سامسونج فإحترفت هذه الصناعه حرفيا من أصغر وحده مكونه للهاتف أو الجهاز الإلكترونى إلى أكبرها الشاشات والبلازما
غير أنها بدأت بمنافسه متكافئه مع نوكيا فكانت سامسونج حينها تتأرجح بين الثانى والثالث عالميا مما جعلها الأقرب إلى الصعود وساعدها حينها أن أبل تستهدف فئه معينه فكان باقى الفئات بينها وبين نوكيا تقريبا
وحافظت سامسونج على التطوير والتقدم والجمال مما جعلها تدخل قلوب عملائها وهذا السبب الأقوى لصناعتها
ولا يمكن أن ننسى أن سامسونج تمثل إقتصاد كوريا الجنوبيه الى لا يخفى على الجميع نجاحه المتمثل فى سامسونج
تعليقات
إرسال تعليق