القائمة الرئيسية

الصفحات

 موبايلك القادم


وهو اما موبايلك الأول أو أن لدى حضرتك خلفيه أو معلومات مؤكده تجعلك تشترى دون أن أستشير , وافادتى لك هنا هى تعديل او تصحيح بعض الأفكار فيما يخص شركات الموبايل المختلفه , وان كان اختيارك الأول فهذا المقال المناسب فى الوقت المناسب. 

موبايلك القادم


واختيارك موبايلك وقف على مجموعة احتياجات وهى كالتالى

  • احتياجات حضرتك
  • احتياجات التطور
  • احتياجات التواصل 
  • احتياجات الموبايل , 

احتياجات حضرتك 

ما تريده بالضبط من مهام تريد لموبايلك تنفيذها فلا تدفع سعر امكانيات باهظه وانت لم ولن تستخدمها كما يجب ان تركز على ما تريد، 

فقد تدفع سعر اكثر فى اسم الشركه المصنعه مثلا ولا تحصل على امكانية كاميرا أماميه عالية الجوده ذات ميزات متعدده بأقل ما يمكن مقابلا لما دفعت.

احتياجات التطور

ان توصلت لموبايلك المختار حسب احتياجاتك وتوفر لديك مال اكثر فاختار السعه الداخليه الأكبر حجما والرامات الأعلى ،
وان استطعت ان تختار البروسيسور الاعلى فيفضل ذلك ،
 
فالتطور ما زال يسير بسرعات متزايده , بمعنى ما هو مساحته اليوم كبيره فهى فى الغد صغيره وكذا الرامات 

احتياجات التواصل

وهذا يتلخص فى شرائك لهاتف يعمل بنظام أندرويد بدلا من نظام IOS ان كنت من هواة مشاركة ملفات الميديا مع الأجهزه الأخرى.


احتياجات الموبايل

وهو ما يقابل احتياجات حضرتك , فلا تشترى موبايل يمكنه فتح عشر تطبيقات والتعامل معها او عليها فى نفس الوقت مع انك اقصى استخدامك يكون على تطبيقين بحد أكثر,
او تشترى موبايل ذو كاميرا اماميه متقدمه فى الشكل والأداء وانت لا تستخدمه اصلا , هذا غير أهم احتياجات الموبايل وهو الدعم فبغيره يموت موبايلك عاجلا او أجلا.


وبعد أن عرفت الاحتياجات يأتى دور السعر وهذا يتوقف على امكانيات كل شخص ويظهر هنا دور الشركات وما تقدمه 
(السعر مقابل القيمه)ولكن السعر ثابت (الامكانيات) فيجب تحديد ما يقابله لتختار من بينهم,


هنا يأتى دور الموقع الرائع والرائد www.gsmarena.com  وهذا الموقع سيمكنك من معرفة امكانيات اى نوع موبايل والمقارنه بينه وبين نظيره فى شركه اخرى



 



author-img
تشكل لدى الوعى مبكرا ومنذ طفولتى راقبت أقوال الناس وأفعالهم ولاحظت الازدواجيه لديهم رغم أنى لم أكن أعرف هذا المصطلح حينها ولكن هذا جعلنى أهتم أكثر بمعرفة الحق والحقيقه والرأى فعرفت الكثير رغم قلة قرائتى ووجدت أمور قليل بل نادرا من ألقى مهتما بها أو حتى يذكرها وهذا منطلق حديثى معكم

تعليقات

محتوى المقاله