القائمة الرئيسية

الصفحات




شركة هواوى

قبل أن نتكلم عن أواوى الصينيه يجب أن نعرف ما بين الصين وأمريكا فإن كانت سامسونج تمثل الإقتصاد لكوريا الجنوبيه فأواوى تمثل الصين وحاكميتها


هواوى الصينيه


أمريكا الدوله العظمى والمصيطر الرأسمالى الأكبر عالميا وإقليميا ، ولكن الصين ترى أن المستقبل الواعد للشيوعيه المتمثله فى الحزب الحاكم فى الصين العملاق الأكبر عالميا من حيث الإقتصاد والتعداد والثراء حيث أنها دائنه لأمريكا وليس العكس

 غير أنها من دول الفيتو الخمسه بمجلس الأمن وأنها لا تقل عن أمريكا من حيث التسليح ، وأنه يوجد بالعالم عملاق مسلح آخر وهو رمز للشيوعيه أيضا روسيا مما يُرَجِّح كفة الشيوعيه أمام الرأسماليه المتغرطسه،

 لذا قررت غزو وتأييد العالم من حيث تلبية له كل ما يطلب ولا شك أن يكن من قبل الهاتف الزكى الذى أشبه بصديق الإنسان الأول والأقرب حاليا.

فلا أخفيكم سرا فإن أواوى الصينيه تتقدم سنتين عن أبل وأمريكا والعالم فى تقنية الجيل الخامس 5G

 لذا وبعد تورط الصين دوليا فى قضايا تجسس فلقد إستغلت أمريكا ذلك وأحكمت قبضتها على العالم بمنع التعاقد أو محاولة شراء هذه الخدمه والتى لم يكن لها منافس فى خدمة خدمة الجيل الخامس وذلك لما تمثله من خطوره على وزارة الدفاع الأمريكيه ، 

وترتب على ذلك ما جرى بين جوجل صاحبة نظام أندرويد وأواوى الصينيه فترتب عليه إصدار هواتف أواوى الزكيه بطبيق App Gallry من أواوى بدلا من Google Play ، مما دفع أواوى المتقدمة بحثيا أيضا وذلك لما أنفقته على البحث العلمى إلى عمل نظام خاص يغنيها عن نظام أندرويد .

فهواتف أواوى القادمه ستكون ما بين خزنة مغلقه من الأبحاث والتطور والتقدم ومغلقه بمفاتيح أمريكيه على حسب ما تسمح به هى.


وأنا لم أذكر شيئ عن التصنيع للأجهزه لأنه لا شك فى شركه تمثل دوله غزت العالم بل والشركات العملاقه عالميا وصنعت لهم كل شئ يعلوه بصمة الصين فى قدرتها على صنع أى إمكانيه بأى جوده على الحدين الأدنى والأقصى ولكن السعر مقابل السلعه وهذا تفعله أيضا سامسونج وهى تمثل أيضا شركه قوميه.

author-img
تشكل لدى الوعى مبكرا ومنذ طفولتى راقبت أقوال الناس وأفعالهم ولاحظت الازدواجيه لديهم رغم أنى لم أكن أعرف هذا المصطلح حينها ولكن هذا جعلنى أهتم أكثر بمعرفة الحق والحقيقه والرأى فعرفت الكثير رغم قلة قرائتى ووجدت أمور قليل بل نادرا من ألقى مهتما بها أو حتى يذكرها وهذا منطلق حديثى معكم

تعليقات

محتوى المقاله